الاثنين، 4 يوليو 2016

موتي ولادي،،محسن دعدوش

هكذا انا موتي ولادة
هكذا كل عام وعيدنا شهادة
هكذا نحن الانسانيون لانموت
هكذا نحيا من جديد
هكذا سنبقى شوكة باعناق دعاة الطائفية
هكذا نرحل لنكتب خزيا اخر لتجار الدماء
وابواق الفتنه التي همت بالنحر دون العبادة
هكذا استقبلت العيد بغداد الكرادة
هكذا كرامتنا من الله الشهادة
هكذا  دوما رحيلنا سعادة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق